* إذا روى عن أهل الحجاز وقعت المناكيرُ في روايته، وهذا منها، وابن خثيم مكيٌّ. التسلية/ رقم ٤٢
* رواية إسماعيل بن عياش عن أهل الحجاز منكرة، وهذه منها، فعطاء بن أبي رباح مكيٌّ. تنبيه ٨/ رقم ١٨٤٢
* إن روى عن غير أهل بلده فحديثه منكر. وعطاء الخراساني ليس من أهل بلده. جُنَّةُ المُرتَاب/ ١٦٠
* إسماعيل بن عياش الحمصيّ: روايته عن الحجازيين والعراقيين منكرة وهذه منها. والمغيرة بن قيس بصريٌّ. تفسير ابن كثير ج ٢/ ٨٦
[أمثلة شيوخ روى عنهم: وهم شوام]
* أسيد بن عبد الرحمن الخثعميّ: من أهل الشام، ورواية إسماعيل بن عياش عنهم جيدة. . الصمت/ ٤٢ ح ٢
* رواية إسماعيل عن أهل بلده صحيحةٌ، وهذا منها فإن بحيرًا هذا شاميٌّ. الأربعون الصغرى / ١٠٢ ح ٤٤
* الآفة في رواية إسماعيل أن يروي عن غير أهل الشام، كالحجازيين مثلًا. وثعلبة بن مسلم: شاميُّ. وقد قال البخاري وغيره: ما حدث عن أهل بلده، فصحيح. بذل الإحسان ١/ ١٥١
* ورواية إسماعيل بن عيّاش هنا صحيحة، لأنَّ شرحبيل بن مسلم شاميٌّ أيضًا فهو بلديُّهُ. غوث المكدود ٣/ ٢١٧ح ٩٤٩
* رواية إسماعيل عن أهل بلده جيدة، وهذا منها، وضمضم بن زرعة حمصيٌّ. كتاب البعث/ ٦٣ ح ٢٥
* روايته عن أهل الشام متماسكة. كما قال البخاري وغيره وهذه منها فإن