* الحارث الأعور: واهٍ. فقد كذبه الشعبيّ، وأبو خيثمة. وتركه ابن مهدي.
* وقال إبراهيم النخعي:"اتُّهم".
* وضعفه ابن معين في رواية, وابنُ سعد في آخرين، وعندي أن الحارث ليس بكذاب، وإن كان واهيًا. سمط/ ٤٢
* ضعيف، ولم يكن بكذّاب في الحديث. جُنَّةُ المُرتَاب/٤٢١
* وهو إن لم يكن كذابًا فهو واهٍ. التسلية/ رقم ٢١
* واهي الحديث. تفسير ابن كثير ج ١/ ١٤٨
* والحارث بن عبد الله الأعور ليس بكذاب، بل وثقه ابن معين وأحمد بنُ صالح. وقال النسائيّ:"لا بأس به". وذكره ابن شاهين في "الثقات".
* أما الكذب فقال أحمد بنُ صالح:"لم يكن يكذب في الحديث، وإنما كان كذبه في رأيه". واعتمده الذهبي والقول في الحارث أنه ضعيف من قبل حفظه. جُنَّةُ المُرتَاب/ ٥١
[الحارث الأعور عند الشيخ محمَّد الغزالي]
* ومما يتفكه به أن الشيخ محمد الغزالي قال في حاشية كتابه:"السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"(ص ١٤٢): "يرى البعض أن الحارث الأعور ضعيفٌ فهو متهم بالتشيع وبعد البحث تأكدتُ أنه ثقة"!.
* [يُراجع الرد عليه في ترجمته -عليه رحمة الله- في حرف الميم] مسند سعد/٩٩ ح ٥٢
[حديثُ الحارث، عن عليّ رضي الله عنه، قال: قضى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بالدَّين قبل الوصية. .]