* صرّح جمعٌ من النّقاد بثبوت سماع الحسن من سمرة، ولكن الحسن مدلسٌ، فنحتاج إلى تصريحه بالسماع في كلّ حديثٍ على حدةٍ. النافلة ج ٢/ ١١٤
* قدمتُ في الحديث (٦١١) أن كثيرًا من النقاد على ثبوت سماع الحسن من سمرة لكنه مدلسٌ، فلا يصحح حديثه إلا بثبوت سماعه في كل حديثٍ على حدةٍ. غوث المكدود ٢/ ١٩٧ ح ٦٢٢
* والتحقيق أن الحسن لم يسمع من سمرة إلا حديث العقيقة. ورواية الحسن عن سمرة تفتقر إلى تصريح بالسماع لما عُلم من تدليس الحسن والله أعلم. غوث المكدود ٣/ ٢٧٦ح١٠٢٤
* في سماعه من سمرة اختلاف، وعلى فرض أنه سمع منه في الجملة فنحتاج إلى إثبات أنه سمع منه هذا الحديث إذ هو مدلس معروف. النافلة ج ١/ ٦٣
* اختلفوا في سماعه من سمرة، وعلى أي وجه فهو مدلس، وقد عنعنه، فلا يقبل من حديثه إلا ما صرّح فيه بالسماع. النافلة ج ١/ ٦٩
* الحسن البصري: لم يسمع من سمرة -رَضِيَ الله عَنْهُ- إلا أشياء يسيرة، ومع ذلك فنحتاج أن يصرح بالتحديث لأنه كان مدلسًا. الصمت/٢٤٨ح ٥٠٨
[حماد بن سلمة، عن قتادة، عنه، عن سمرة -رَضِيَ الله عَنْهُ-، مرفوعًا:"أُنْزِلَ القرآنُ على ثلاثة أحرف". والحديث منكر مخالفٌ لسائر الأحاديث عن الصحابة في أن الحروف "سبعة"]
* قال الحاكم (٢/ ٢٢٣): "قد احتج البخاريُّ برواية الحسن عن سمرة، واحتج مسلم بأحاديث حماد بن سلمة، وهذا الحديث صحيحٌ، وليس له علَّةٌ". ووافقه الذهبيّ!!
* قلتُ: كذا قالا! وقد قال الذهبيّ في "السير"(٤/ ٥٨٨): "قال قائلٌ: إنما أعرض أهل الصحيح عن كثير مما يقول فيه الحسن: "عن فلان" وإن كان قد