للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* [راجع ما كتب عنه في ترجمة (أبي حنيفة)] الفتاوى الحديثية/ ج٣/ رقم ٢٨٩/ رمضان/ ١٤٢٣؛ مجلة التوحيد /رمضان/ ١٤٢٣

* متروك الحديث، كان شعبة شديد الحمل عليه، وكان يُكذِّبُهُ. بذل الإحسان ٢/ ٤٢٤

* متروكٌ. . الفتاوى الحديثية/ ج٢/ رقم ٢٢٢/ جماد أول/ ١٤٢٠؛ مجلة التوحيد /جماد أول/ سنة ١٤٢٠؛ تفسير ابن كثير ج٢/ ٢٩٣؛ تنبيه ٣/ رقم ١٠٦٠؛ ٨/ رقم ١٩٩٧؛ ١٠/ رقم ٢٢٢١؛ التسلية/ رقم ٨٠، ٣٩

* الحسن بن عمارة: تركه أحمد، وقال: "منكر الحديث، وأحاديثه موضوعة، لا يكتب حديثه". وكان ابن المدينيّ يذهب إلى أنه يضع الحديث.

* وتركه النسائي ومسلم وأبو حاتم الرازي وعمرو بن عليّ الفلاس.

* وصرّح الساجي أنّ أهل الحدث أجمعوا على ترك حديثه.

* فليس بغريب إذن أن يقول ابن حزم في "المحلى" (١٠/ ٣٨٠): "هالك". وأن يقول البيهقي (٨/ ١٠٢): "متروك لا يحتجّ به".

* إنما الغريبُ حقًا أن يقول الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي في تعليقه علي "مصنف عبد الرازاق" (٩/ ٢٨٠): "فإسقاط البيهقي للحسن بن عمارة كما فعله ابن حزمٍ ليس إلا تعصبًا". وهو يقصد أنهما أسقطا روايته لأنه كوفيّ حنفيّ.

* ولئن سلمنا أنهما فعلًا ذلك لما ذكره، فهل نسلم أنَّ سائر النقاد أسقطوا روايته أيضًا لذات العلة؟

* فروايته والعدم سيَّان كما يصرّح بذلك ابن حبان كثيرًا فلا فائدة لروايته وإن توبع كما الحال ها هنا، لأننا نحتج بمن تابعه، وليس به. وإن زاد على من تابعه زيادة فهي مردودةٌ عليه شأن المتروكين تنبيه ٩/ رقم ٢٠٣٣

<<  <  ج: ص:  >  >>