بوضع الحديث. فوائد أبي عمرو السمرقندي/ ١٥٤ ح ٤٨
* هالكٌ. وقال ابن معين: "لا يساوي فلسًا". وقال البخاريّ: "منكر الحديث".
* وتركه الدارقطنيّ وغيرُهُ وقال ابن عديّ: "عامة ما يرويه موضوعٌ". التسلية/ رقم ١٥، ٤؛ جُنَّةُ المُرتَاب /١١٧ - ١١٨
* ضعيفٌ: التسلية/ رقم ٧٩؛ متروكٌ. التسلية/ رقم ٤٣
* حمزة النصيبي: [عن عمرو بن دينار] أحدُ الهلكى. تنبيه ٩/ رقم ٢٠٣٤
* قال ابن حبان: "حمزة بن أبي حمزة ينفرد عن الثقات بالأشياء الموضوعات كأنه كان المتعمد لها لا تحل الرواية عنه". جُنَّةُ المُرتَاب/ ١٦١
* تناولوه، قال ابن معين: "لا يساوي فلسًا". وقال البخاريّ: "منكر الحديث". وهذا جرح شديد عنده. وتركه الدارقطنيّ.
* وقال ابن عدي: "عامة ما يرويه موضوع". النافلة ج ١/ ١٠٣؛ ونحوه في: الأربعون في ردع المجرم/ ٣٣ح ٤
* سنده ضعيفٌ جدًا، وحمزة النصيبي متروكٌ كما قال الدارقطنيّ.
* وقال البخاريّ، وأبو حاتم: "منكر الحديث". وقال ابن عدي: "له أحاديث صالحةٌ، وعامة ما يرويه مناكير موضوعةٌ، والبلاءُ منه. التسلية/ رقم ٥٣
* قال الهيثميّ في "المجمع" (٥/ ٢١٢): "فيه أبو محمد الجزريّ، حمزة النصيبيّ، ولم أعرفه".
* كذا قال! وحمزة هذا هو ابن أبي حمزة من رجال "التهذيب" (٧/ ٣٢٣ - ٣٢٤)، لكنه لا يساوي فلسًا، كما قال ابن معين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute