للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تنبيه ١/ رقم ٣٦٦؛ تفسير ابن كثير ج ٢/ ٢٩٨

* ابن أبي عروبة. . كان اختلط و [عليّ بن محمد بن أبي الحصيب] القرشي ليس من قدماء أصحابه. مجلة التوحيد/ صفر/ سنة ١٤٢٤

* قلتُ: كذا رواهُ عبد الرَّزَّاقُ وعبد الأعلَى. وخالَفهُما سعيدُ بنُ أبي عَروبَةَ، فرواه عن مَعمَرٍ بهذا الإسناد بلفظ:"من أدرَكَ من صلاة الصُّبح ركعةً قبل أن يطلُع قرنُ الشَّيطان الأوَّلُ فقد أدرَكَ. ومَن أدرك من صلاة العَصر ركعةً أو اثنتَين قبل أن تَغرُب الشَّمسُ فقد أدرَكَ". هكذا بالشَّكّ في صلاة العَصر.

* أخرَجَه النَّسائِيُّ في "الكُبرى" (١٥٣٤/ ٢)، قال: أنبأنا عِمرانُ بنُ موسَى، قال: ثنا مُحمَّدُ ابنُ سَوَاءٍ، عن سعيد بن أبي عَرُوبَة بهذا.

* وهذه رواية مُنكَرَةٌ؛ وسعيدُ بنُ أبي عَرُوبة كان اختَلَط، ومُحمَّدُ بنُ سواءٍ ليس من قُدماء أصحابِهِ، فهذا الشَّكُّ منه. والله أعلم. الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ١٩٦/ ذو الحجة/ ١٤١٩

[عباد بنُ العوّام مضطربٌ عن سعيد]

* قال أحمد: عبَّاد بن العوَّام مضطربُ الحديث عن سعيد بن أبي عروبة. تنبيه ٥/ رقم ١٣٨٨

[سعيد بن أبي عروبة عن معمر بن راشد]

* متابعة سعيد بن أبي عروبة ويزيد بن زريع فيها نظر, لأن كليهما بصري. وكان يقع للبصريين، عن معمر أغاليط, لأن معمرًا لمَّا ذهب لزيارة أمّه كان يُحدِّث من حفظه، فوقعت منه أوهام حملها عنه أهل البصرة. تنبيه ٩/ رقم ٢٠٠٥

["سعيد عن الأعمش" مدلَّسٌ]

* قال الترمذي: فسألتُ محمدًا -يعني: البخاريَّ- عن هذا الحديث فقال:

<<  <  ج: ص:  >  >>