* شريك بن عبد الله النَّخَعِيّ القاضي: سيءُ الحفظ، وسيء الحفظ إذا انفرد بشيءٍ فلا يُحتجُّ به. تنبيه ٧/ رقم ١٦٥٤
* شريك: سيئ الحفظ، وقد تفرّد به فيما أعلم. [يعني: حديث طارق بن عبد الله المحاربي، مرفوعًا: إذا استجمرتم فأوتروا، وإذا توضأتم فاستنثروا]. تنبيه ٧/ رقم ١٦٦٢
* كان سيئ الحفظ، وسيئُ الحفظ لا يحتج به إذا انفرد، فكيف إذا خالف! قال الدارقطني:"شريك ليس بالقوي فيما تفرد به" اهـ. نهي الصحبة / ٩ - ١٠
* شريك. النَّخَعِيّ: سيئ الحفظ وسمع من أبي إسحاق بآخرة (١). تفسير ابن كثير ج ٣/ ٢٨٧
* وهذا سندٌ ضعيفٌ لأجل شريك النخعي (١)، واختلاط أبي إسحاق السبيعي. شريك، وقيس بن الربيع: سمعا من أبي إسحاق بآخرة، وإسرائيل سمع قبل وبعد. وروايتهم تتعاضد. حديث الوزير/ ٣٧ ح ١٠
* شريك مع الكلام الذي فيه، فهو أقوى من قيس بن الربيع. بذل الإحسان ١/ ٣٦٩
* شريك النخعي: فضلًا عن كون مسلم لم يحتج به، فهو سيئ الحفظ. . . سيئ الحفظ إن تابعه مثله أو أحسن منه فإنه يصير حسنًا. وشريك وقيس بن الربيع متقاربان في الحفظ، وقد تابع كلاهما الآخر فالحديث من هذه الجهة حسنٌ. . الإنشراح/ ٦٣ ح ٧٠
[الصواب التوقف في رواية يزيد بن هارون عن شريك]
* قال ابنُ حبان في الثقات (٦/ ٤٤٤): وكان آخر أمره يُخطيء فيما يروي، تغيَّر عليه حفظه، فسماعُ المتقدمين منه، الذين سمعوا منه بواسط، ليس فيه
(١) قلتُ: قال الإمام أحمد، فيما رواه صالح: سمع شريك عن أبي إسحاق قديمًا. . اهـ.