وأبو داود والعقيليّ وقال الدارقطنيّ:"كان كثير المخالفة والوهم". وقال البخاريّ:"صدوق يهم" ووثقه العجليّ، وذكره ابن حبّان في "الثقات".
* وقال أحمد:"أرجو أن يكون صالح الحديث"؛ فالعجب من الشيخ أبي الأشبال أحمد شاكر رحمه الله إذ يقول في "تخريج المسند"(٥/ ٣١٣): "ثقةٌ، تكلم فيه بعضهم بغير حُجَّةٍ"!! وذكر الشيخ عبارات الثناء، وأعرض عن نقل تضعيف العلماء، فضلًا عن الجواب عنه!!. تفسير ابن كثير ج ٢/ ٥٦٤
* عمران بن داور: مختلفٌ فيه. فقد ضعفه ابنُ معين والنسائيّ وأبو داود والعقيليّ وغيرهم. ووثقه ابنُ حبّان. ومشاه أحمد وابنُ عدي وغيرهما.
* وقال شيخنا أبو عبد الرحمن الألباني [رحمه الله] في "الصحيحة"(١٤٨٠): "هذا إسناد حسنٌ، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير عمران القطان، فهو حسن الحديث، للخلاف المعروف فيه". تفسير ابن كثير ج ٢/ ٤١
* عمران بن داود القطان: وثقه العجليُّ وابنُ حبّان، ومشّاه أحمد، وضعّفه ابنُ معين والنسائيُّ وابنُ عدي والعقيليُّ. وقال البخاريُّ:"صدوق يهم". وقال الدارقطنيُّ:"كثيرُ المخالفة والوهم". تنبيه ٩/ رقم ٢١٠٠
* عمران بن داود القطان: في حفظه مقالٌ. غوث المكدود ٣/ ١٧٦ ح ٨٨٨؛ ضعفه ابنُ معين والنسائيّ وغيرهما. كتاب البعث/ ٣٠ ح٢؛ حديث الوزير/ ١٢٢
* عمران بن داود القطان: ضعيفٌ كما قال ابنُ معين، والبخاريّ، والنسائيّ، وغيرهم. وقال الدارقطنيّ:"كان كثير الوهم والمخالفة". كتاب البعث/ ١١٥ ح٦٣
* قال الهيثميُّ في "المجمع"(٦/ ١٨١): "رجالهما رجال الصحيح غير عمران بن داود القطان وهو أبو العوام، وثقه ابن حبّان وغيره، ضعفه ابن معين وغيره" اهـ. تفسير ابن كثير ج ٢/ ٤٨