* عمران القطان: لم يحتج البخاري به، إنما علق له، وأما مسلمٌ فلم يخرج له شيئًا أصلًا. تفسير ابن كثير ج٢/ ٥٦٤
* عمران بن داود القطان:[عن قتادة] صدوق يهم. الإنشراح/ ١٠٦ح ١٢٨؛ صدوق له أوهام ومخالفاتٌ. غوث المكدود ١/ ٢٦٥ ح ٣١٠
* عمران بن داود القطَّان:[عن قتادة، وعنه أبو داود الطيالسي] ورواية معمر [عن قتادة] على ما فيها، أرجح من رواية عمران القطّان لضعف هذا. تنبيه ٨/ رقم ١٨٣١
* عمران بن داود القطان: ضعّفه ابن معين، وأبو داود، والنسائيُّ، والعقيليُّ، والدارقطنيُّ، وقال:"كان كثير المخالفة والوهم".
* ووثّقه ابنُ حبّان، والعجليُّ، وابنُ شاهين، وهم من المتسامحين في التوثيق كما يعرفه أهل العلم.
* فجرح الجارحين أقوى, لأن معهم زيادة علم، وهذا واضح في عبارة الدارقطنيّ، أضف إلى ذلك أن المضعفين أرسخ قدمًا من الموثقين بلا نزاع. غوث المكدود ٣/ ٢٨٤ ح ١٠٣٢
[حديث: عمران بن داود، عن قتادة، عن أنس، مرفوعًا "قيلوا فإنَّ الشياطين لا تقيلُ"]
* عمران بن داود القطان: أكثرُ النقاد على تضعيفه مثل يحيى القطان، وابنُ معين، وأبو داود، والنسائيُّ، والدارقطنيُّ وغيرهم.
*ومشّاه أحمد وابنُ عديّ، وإنما يكونُ ذلك في المتابعات، ولم أر أحدًا تابعه على هذا الإسناد
* فالصواب ضعف هذا الإسناد، لا كما ذهب إليه شيخنا أبو عبد الرحمن