للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* فظهر [من] هذا التحقيق أن الإسناد ليس على شرط واحدٍ منهما، فضلًا عن أن يكون على شرطهما، والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ٤/ ٧٥ - ٧٦

* وكان معمر إذا روى عن قتادة أغرب، لم يخرج البخاري في الأصول شيئًا لمعمر بن راشد عن قتادة، لأن العلماء تكلموا في رواية معمر عن قتادة، فتنكب البخاري إخراجها إلا في تعليقاته، أما مسلم فقد أخرج منها نذرًا يسيرًا في المتابعات. تنبيه ٣/ رقم ٩٨١؛ ٣/ رقم ١٠٨٥؛ ٣/ رقم ١٠٩٢

* لم يحتج الشيخان بترجمة: "معمر، عن قتادة"؛ لأن معمرًا يضعَّف في قتادة. التسلية / رقم ١٢٩

[تكلم العلماء في رواية معمر بن راشد عن العراقيين]

* رواية معمر عن العراقيين فيها خللٌ، كما أشار إليه ابن معين وغيرة. الديباج ٣/ ١٠٧ - ١٠٨

* ورواية معمر عن العراقيين غرائب كما صرح بمثله ابن معين وغيره. والله أعلم الأمراض والكفارات / ٢٢٩ ح ٨٨

* قال ابنُ معين: "إذا حدَّثك معمرٌ عن العراقيين فخالفه. إلا عن الزهري، وابن طاووس، فإن حديثه عنهما مستقيمٌ" اهـ. سمط/ ١١٦؛ بذل الإحسان١/ ١٣٨ - ١٣٩

[تكلم العلماء في رواية معمر عن ثابت]

* معمر بن راشد: وإن كان ثقةً في نفسه، إلا أنَّ أهل العلم كانوا يِضعِّفُونَهُ في روايته عن ثابت. ولم يخرّج مسلم له شيئًا عن ثابت إلا قليلًا. وقد خرّج له مسلمٌ في المتابعات ومقرونًا بغيره. . وهذا يدلُّك على ضعفه.

* وقد قال ابنُ معين: "معمر عن ثابت ضعيفٌ". وقال مرّةً: "وحديث معمر

<<  <  ج: ص:  >  >>