عن ثابت، وعاصم بن أبي النجود، وهشام بن عروة، وهذا الضرب مضطربٌ كثيرُ الأوهام".
* وقال العقيليُّ في "الضعفاء" (٢/ ٢٩١): "أنكر الناس حديثًا عن ثابت: معمر بن راشد". تفسير ابن كثير ج ٣/ ٢٦١ - ٢٦٢
* [معمر بن راشد الأزدي الحداني أبو عروة البصري، عن ثابت] قال شيخنا أبو عبد الرحمن في "الصحيحة" (٢/ ٦٢١): "سنده صحيحٌ على شرطهما"!
* قلتُ: فيه نظرٌ، بل هو على شرط مسلم وحده، والبخاريُّ لم يخرج شيئًا لمعمر عن ثابت، كما صرّح الحافظُ في "هدي الساري" في ترجمة "معمر".
* ولم يتوسع مسلمٌ في إخراج هذه الترجمة، بل أقلَّ منها جدًا لأنَّ ابنَ معين وغيره تكلموا في رواية معمر عن ثابت. والله أعلم. مجلسان النسائي / ٣٩ ح ١٤
* [معمر، عن ثابت] فهذا الإسناد ليس على شرط البخاري ولا مسلم. أمَّا البخاري: فإنه لم يخرج شيئًا لمعمر عن ثابت، وأقلَّ منها مسلمٌ جدًا، لأن العلماء تكلَّموا في هذه الترجمة. والله أعلم. تنبيه ١٠/ رقم ٢٢١٤
[حديث معمر بالبصرة فيه أغاليط]
* معمر بن راشد: لما دخل البصرة لزيارة أمه، حدَّث من حفظه على الغلط، فحمل عنه أهل البصرة أغاليط. الأمراض والكفارات / ٢٢٥ ج ٨٦
* من المعروف عند أهل العلم أنَّ معمر بنَ راشد لمّا دخل البصرة لزيارة أمِّه حدَّث من غير كتاب، فوقعت له أغاليط حملها عنه أهل البصرة، فأهل العلم يتوقفون في رواية أهل البصرة عنه. تنبيه ٧/ رقم ١٦٧٨
* معمر بن راشد الحداني: أبو عروة البصري، ثقةٌ نبيل، من أثبت الناس في