للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

"ضعفائه"، كما تقدم ذكر أمثلة لذلك عند الحديث (رقم/ ١٦).

* وأما ابنُ أبي حاتم فقد صرح في مطلع كتابه أنه يبيض للراوي إذا لم يعلم فيه شيئًا. والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ١/ ٢٠١ - ٢٠٢؛ التسلية/ رقم ٣٩

* [وللمزيد يُراجع ترجمة: "أحمد بن محمَّد شاكر"، و"أبو البركات ابن تيمية"]

[البخاريّ لا يُسَمِّي ابن لهيعة في الأسانيد]

* قرن البخاري ابنَ لهيعة في إسنادٍ في "الأدب المفرد" هكذا: "جابر بن إسماعيل وغيره" ولا يسمِّيه، وهذا صنيعُ النسائي عند روايته عن الضعفاء؛ كان لا يُسمّيهم يقول: "عن فلانٍ وآخر"، وهذا الآخر مثل جابر الجعفي أو ابن لهيعة. تنبيه ٥/ رقم ١٣٠٨

[مصطلح البخاري "سكتوا عنه" = جرحٌ شديدٌ عنده]

* يُراجع له تراجم: أبو أمية الثقفي، أبو حنيفة النعمان، إبراهيم بن الحكم بن أبان، إبراهيم بن يزيد، عثمان بن عبد الرحمن الوقاصي، القاسم بن عبد الله العمري، محمَّد بن الحجاج المصْفَرّ، محمَّد بن عبد الرحمن بن المجبر, المسيب ابن شريك، مقاتل بن سليمان، نصر بن طريفأبو جزء القصاب، وهب بن وهب أبو البختري.

[مصطلح البخاري "عنده عجائب" = جرحٌ شديدٌ عنده]

* يُراجع له تراجم: أبو الرَّحَّال خالد بن محمَّد الأنصاري، سعيد بن زَرْبي، عبد الوهاب بن الضحاك، عبيد الله بن تمام.

[مصطلح البخاري "عنده غرائب" يفيد الضعف الشديد]

* يُراجع: "عثمان بن مطر"

<<  <  ج: ص:  >  >>