للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والأحول. . " ونحو ذلك. وضابط ذلك، ما قاله ابن حبان في "المجروحين" (١/ ١٨): ". . إِنَّ إخبار الرجل بما في الرجل على جنس الإبانة، ليس بغيبة، وإنما الغيبة ما يريد القائل القدح في المقول فيه". .

* وقد علَّقَ الذهبيُّ في "السير" (٩/ ١٠٨) على قول إسماعيل, فقال: "هَذَا سُوءُ خُلُقٍ -رَحِمَهُ اللهُ- شَيْءٌ قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ، فَمَا الحِيْلَةُ؟! قَدْ دَعَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- غَيْرَ وَاحِدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ بِأَسْمَائِهِم مُضَافًا إِلَى الأُمِّ، كَالزُّبَيْرِ ابْنِ صَفِيَّةَ، وَعَمَّارِ ابْنِ سُمَيَّةَ". اهـ بذل الإحسان ١/ ١٩٥ - ١٩٦

*الجريري سعيد بن إياس كان اختلط قبل موته بثلاث سنين، ولكن إسماعيل بن علية سمع منه قبل الاختلاط، نصَّ عليه النسائيُّ وغيره. غوث المكدود ٣/ ١٤٠ ح ٨٤٤

* سمع من الجريري قبل الاختلاط. تفسير ابن كثير ج١/ ٥٠٢؛ ج ٢/ ١١٠؛ تنبيه ٣/ رقم ٩٥٤

* ابن علية وحماد بن زيد من أثبت الناس في أيوب، وهما أيضًا أثبت من جرير بن حازم وزيد بن حبان في الضبط والإتقان. حديث الوزير/١٢٧ح ٧٧

* إسماعيل بن علية: هو أشهر من أخيه ربعي بن علية. تفسير ابن كثير ج ٣/ ٥٦ [حديث ابن عباس: أن النبيّ - صلى الله عليه وسلم - كان يصيب من الرؤوس. يعني: يُقَبِّل]

* هذا، رواه معمر وابنُ أبي عروبة وعبد السلام بنُ حرب عن أيوب عن عبد الله بن شقيق عن ابن عباس.

* وخالفهم ابن علية ووهيب بنُ خالد وحماد بنُ سلمة فرووه عن أيوب عن رجل عن ابن عباس.

* والمصنف يرجح كفة ابن علية ومن معه لأمرين.

<<  <  ج: ص:  >  >>