* [حديثه عن عليّ بن زيد عن أوس بن خالد عن أبي هريرة مرفوعًا: مَثَلُ الَّذِي يَسمَعُ الحِكمَةَ وَلا يَعمَلُ إِلا بِشَرِّهَا، كَمَثَلِ رَجُلٍ أَتَى رَاعِيًا، فَقَالَ:"اجزُرني شَاةً مِن غَنَمِكَ"، قَالَ:"اذهَب! فَخُذ بِأُذُنِ خَيرِ شَاةٍ"، فَذَهَبَ، فَأَخَذَ بِأُذُنِ كَلبِ الغَنَم. حديثٌ ضعيفٌ]، [يراجع في ترجمة (عليّ بن زيد بن جدعان)] الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ١٩٩/ ذو الحجة/ ١٤١٩
* كان تغير حفظُهُ قليلًا. تفسير ابن كثير ج ١/ ١٩١
* انظر ما تقدم عنه في ترجمة: إسماعيل بن علية. تنبيه ١٢/ رقم ٢٤٠٦
* وإن كان إمامًا جليلًا لكن حفظه تغير لما كبر فلو خالف من هو أثبت منه كحماد بن زيد، وجب التوقف في مخالفته. ولذلك قال البيهقي:"هو أحد أئمة المسلمين، إلا أنه لما كبر ساء حفظه، فلذا تركه البخاري وأما مسلم فاجتهد وأخرج عن ثابت ما سمع منه قبل تغيره". اهـ. حديث القلتين /٤٨ - ٤٩
* هشام بن حسان أثبت من حماد بن سلمة. التسلية/ رقم١
* حماد بن سلمة: من أفراد مسلم لم يحتج به البخاري في "صحيحه". تنبيه ٤/ رقم ١١٠٢؛ تنبيه ٤/ رقم ١١٨٧
* مسلمٌ لم يرو شيئًا لحماد بن سلمة، عن عبد الله بن المختار. حديث الوزير / ١٣٦ح٨٥
* لم يرو مسلمٌ شيئًا للطيالسي، عن حمّاد بن سلمة. تنبيه ٨/ رقم ١٨١٩
* قد أثنى عفان بنُ مسلم على أحاديث يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة.
* بينما هشام بن عبد الملك وهو أبو الوليد الطيالسي قال أبو حاتم: كان يُقال: سماعه من حماد بن سلمة فيه شيء، كان سمع منه بآخرة وكان حماد ساء حفظه في آخر عمره. اهـ.