*وقال البخاريّ: ما روى عنه أهل الشام فإنه مناكير. والوليد بن مسلم شاميّ. ومروان بن محمَّد شامي أيضًا. النافلة ج ٢/ ٢٥ - ٢٦
* رواية أهل الشام عن زهير بن محمَّد فيها مناكير وهذا منها. الزهد/ ٢١ ج١٠
* [رواية عَمرو بن أبي سلمة التنيسي وهو شاميّ، عنه] قال أحمد بن حنبل: روى عن زهير أحاديث بواطيل، كأنه سمعها من صدقة، فغلط، فقلبها عن زهير. اهـ. بذل الإحسان ١/ ٢٨
* قال أحمد والبخاريّ وغيرهما: ما روى أهل الشام عن زهير فإنه مناكير. مسند سعد/ ٢٥٦ ح ١٧٤؛ بذل الإحسان ١/ ٢٨
* زهير بن محمَّد: قد تكلموا فيه لأغلاطه التي وقع فيها وهو بالشام. جُنَّةُ المُرتَاب / ٤٨٣
* وأحسَبُ أنَّ هذا أَتَى من قِبَلِ زُهَيرِ بنِ مُحمَّدٍ؛ فقد ذَكَر غيرُ واحدٍ من النُّقَّاد أنَّ رواية أهل الشَّام عنه ممَّا تكثُر فيها المناكيرُ، وعَمرُو بن أبي سَلَمة شاميٌّ. الفتاوى الحديثية/ ج ٣/ رقم ٣٧٩/ ربيع آخر / ١٤٢٣؛ مجلة التوحيد/ ربيع آخر/١٤٢٣
* زهير الشامي: صدوقٌ في نفسه، ولكن أهل الشام رووا عنه مناكير كما قال أحمد وابن معين والبخاريّ. وهذه منها. تنييه ٩/ رقم ٢٠٩١
* زهيِر بن محمَّد المكي: وزهير بن محمَّد مختلف فيه.
* وأجمع كلام فيه قول أبي حاتم:"محله الصدق، وفي حفظه سوء. وكان حديثه بالشام أنكر من حديثه بالعراق لسوء حفظه، فما حدث من حفظه ففيه أغاليط، وما حدث من كتبه فهو صالح".