* وقال الطحاويُّ في "شرح المعاني"(١/ ٢٧٠): "وزهير بن محمَّد وإن كان رجلًا ثقةً، فإن رواية عَمرو بن أبي سلمة عنه تضعَّف جدًا، هكذا قال يحيى بنُ معين". انتهى. وإنما نقلتُ كلام الطحاوي لعزة كلامه في الرجال.
* ولم يخرج الشيخان، ولا أحدهما شيئًا لزهير بن محمَّد عن موسى بن عقبة، ولا لسالم بن عبد الله عن عائشة. فالصواب أن الحديث منكر بهذا السند. تفسير ابن كثير ج ٤/ ٥٣ - ٥٤
* وهذا الشَّكُّ عِندِي من زُهيرِ بنِ مُحمَّدٍ؛ فقد رماه أبو حاتمٍ بسُوء الحفظِ. الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ١٩٦/ ذو الحجة / ١٤١٩
١٢٧٢ - زهير بن معاوية بن حُدَيْج: أبو خثيمة الكوفيّ. أخرج له الجماعة.
* قال المصنف [يعني: النسائيّ]: "ثقَةٌ ثبتٌ".
* ووثقه ابنُ معين، وأبو حاتم وزاد:"متقنٌ"، والعجليُّ وزاد:"مأمونٌ".
* وقال أحمد بنُ حنبل: زهير فيما روى عن المشايخ ثبتٌ. بَخٍ بَخٍ وفي حديثه عن أبي إسحاق لينٌ، سمع منه بأخرةٍ.
* كذا قال أبو زرعة وأبو حاتمٍ، لكنَّ زهيرًا لم يتفرد به بل توبع كما يأتي قريبًا- إن شاء الله تعالى. بذل الإحسان ١/ ٣٥٥
* زهير بنُ معاوية، وموسى بنُ داود كلاهما من الثقات الرُّفعاء. جُنَّةُ المُرتَاب/٢٦٣
* زهير وموسى [ابن داود] كلاهما من الثقات الرفعاء.
* ولكن علَّة هذا الإسناد هي أنَّ زهيرًا كان ممن سمع من أبي إسحاق [السبيعي] في الاختلاط، كما قال أبو زرعة الرازي وغيرُهُ. . . الفتاوى الحديثية/ ج١/ رقم ٣٩/ ربيع أول / ١٤١٧؛ فوائد أبي عَمرو السمرقندي/ ١٨٩ ح ٦٢