فآيات المواريث ذيلت بهذا التذييل الخطير لزجر من تسول له نفسه تغيير أي حكم من أحكام الله في شأن المواريث.
فقال:{وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}[النساء:١٤] عقب قسمة الله المواريث.
{يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ}[النساء:١٤] : أي: مُذِلٌّ ومُخْزٍ، عياذاً بالله منه! والحمد لله أن بلادنا ما زالت في المواريث على الشرع فيما نعلم.