(٢) أخرجه مسلم في: ٤ - كتاب الصلاة: ٤٢ - باب ما يقال في الركوع والسجود ١/ ٣٥٠ ح ٢١٥ - (٤٨٢) زاد في آخره فأكثروا الدعاء. وأبو داود في السنن: ٢ - كتاب الصلاة: ١٥٢ - باب الدعاء في الركوع والسجود ١/ ٥٤٥ بمثله إلا أن فيه: "فأكثروا من الدعاء". والنسائي في السنن: ١١ - كتاب الافتتاح: ٧٨ - باب أقرب ما يكون العبد من الله - عز وجل - ٢/ ٢٢٦ ح ١١٣٧ بمثل ما عند مسلم. وأحمد في المسند ٢/ ٤٢١ (الحلبي) بمثل ما عند مسلم. والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الصلاة: باب الاجتهاد في الدعاء في السجود رجاء الإجابة ٢/ ١١٠ بنحوه وفيه فأكثروا الدعاء فيه. كلهم من حديث أبي هريرة. (٣) مضى الحديث ص ٣٦٨. (٤) أخرجه أبو داود في السنن: ٢ - كتاب الصلاة: ١٦٥ - باب الالتفات في الصلاة ١/ ٥٦٠ ح ٩٠٩ من رواية ابن شهاب، عن أبي الأحوص في مجلس سعيد بن المسيب، عن أبي ذر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يزال الله - عز وجل - مقبلًا على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت، فإذا التفت انصرف الله عنه". والنسائي في السنن: ١٢ - كتاب السهو: ١٠ - باب التشديد في الالتفات في الصلاة ٣/ ٨ ح ١١٩٥ من رواية الزهري - به - بنحوه. والحاكم في المستدرك ١/ ٢٣٦ من رواية الزهري، عن أبي الأحوص، عن سعيد بن المسيب، عن أبي ذر - بنحوه. وقد عقب الحاكم على الحديث بقوله: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأبو الأحوص هذا مولى بني الليث، تابعي من أهل المدينة وثقه الزهري، وروى عنه، وجرت بينه وبين سعد بن إبراهيم مناظرة في =