(٢) سورة القصص: ٧٩. (٣) كما في (بخ) ح ٣٦، ٢٧٨٧، ٢٧٩٧، ٢٩٧٢، ٣١٢٣، ٧٢٢٦ وغيرها. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه: ٣ - كتاب العلم: ١٥ - باب الاغتباط في العلم والحكمة ١/ ١٦٥ ح ٧٣ رواية عن الحميدي عن سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن عبد الله بن مسعود قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لا حسد إلا في اثنتين: "رجل آتاه الله مالا فسُلط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها". وفي: ٢٤ - كتاب الزكاة: ٥ - باب إنفاق المال في حقه ٣/ ٢٧٦ ح ١٤٠٩ عن محمد بن المثني، عن يحيى، عن إسماعيل - به - بنحوه. وفي ٩٣ - كتاب الأحكام: ٣ - باب أجر من قضى بالحكمة ١٣/ ١٢٠ ح ٧١٤١ عن شهاب بن عباد، عن إبراهيم بن حميد، عن إسماعيل - به - بنحوه. وفي: ٩٦ - كتاب الاعتصام: ١٣ - باب ما جاء في اجتهاد القضاء بما أنزل الله تعالى لقوله: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} ومدح النبي - صلى الله عليه وسلم - صاحب الحكمة حين يقضي بها ويعلمها، ولا يتكلف من قبله، ومشاورة الخلفاء وسؤالهم أهل العلم ١٣/ ٢٩٨ ح ٧٣١٦ عن شهاب بن عباد - به - بنحوه. وفيه: وآخر آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها. وأخرجه مسلم في صحيحه: ٦ - كتاب صلاة المسافرين: ٤٧ - باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه، وفضل من تعلم حكمة من فقه أو غيره فعمل لها وعلمها ١/ ٥٥٨ - ٥٥٩ ح ٢٦٦ - (٨١٥) من رواية سفيان بن عينية، عن الزهري، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: لا حسد إلا في اثنتين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجلٌ آتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار". وح ٢٦٧ - ( … ) من طريق يونس عن ابن شهاب - به - وفيه: رجل آتاه الله هذا الكتاب؛ فقام به آناء الليل وآناء النهار) … فتصدق به ..... "، وح ٢٦٨ - (٨١٦) من وجوه عديدة عن ابن مسعود بنحو حديثه عن البخاري.