وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ١٨ - ١٩ بروايتين مختصرًا ومطولا وصحح المطولة على شرط مسلم وأقره الذهبي وفيها: "إن الله عز وجل أبى عليّ من قتل مؤمنا وفي الثانية: مسلما". (١) سورة النمل: ٤٤. (٢) في ا، ب "بالموت". (٣) في قوله تعالى حكاية عن يوسف عليه السلام: {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ}. سورة يوسف: ١٠١. (٤) في مقدمة السنن ١/ ٣٤ وذكر صاحب الزوائد أن إسناده ضعيف؛ لاتفاقهم على ضعف عبد الأعلى بن أبي المساور [أحد رواة الحديث] ثم قال: وله شاهد من حديث جابر رواه الترمذي في جامعه. مصباح الزجاجة ١/ ٥٣ - ٥٤ وليس في السنن: "وتشهد". (٥) في هـ، م: "بلفظها". (٦) سورة آل عمران: ١٩ والأثر في سيرة ابن هشام ٢/ ٢٢٧ وتفسير الطبري ٦/ ٢٨٢.