(٢) تفسير ابن كثير ٢/ ٥٠٣، وما بين القوسين من ر. (٣) تفسير الطبري ١٦/ ٣٧٨ (المعارف) وقد أورده ابن جرير عن أبي مجلز، قال: جاء رجل من مراد إلى علي رضي الله عنه وهو يصلي، فقال: احترس؛ فإن ناسا من مراد يريدون قتلك! فقال: إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يقدر، فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه، وإن الأجل جنة حصينة ا هـ. وقد رواه عن يعقوب عن ابن علية عن عمارة عن أبي مجلز. وقد فسر الطبري معنى الآية على هذا فقال (١٦/ ٣٧٧): ومعنى ذلك: يحفظونه من أمر الله، وأمر الله: الجن ومن يبغي أذاه ومكروهه قبل مجئ قضاء الله، فإذا جاء قضاؤه خلوا بينه وبينه. (٤) تفسير الطبري ١٦/ ٣٧٧ - ٣٧٨، وتفسير ابن كثير في الموضع السابق. وفيه ليث بن أبي سليم. (٥) ب: عورتى .. روعتي" وعند أبي داود: اللهم استر عورتي وقال عثمان: "عوراتي … ".