وسنن ابن ماجه: المقدمة: باب الانتفاع بالعلم والعمل به ١/ ٩٢ - ٩٣. ومسند أحمد ٢/ ٣٣٨ (الحلبي) والمستدرك ١/ ٨٥ وقد صححه الحاكم على شرط الشيخين وأقره الذهبي. (٢) سنن الترمذي: كتاب العلم: باب ما جاء فيمن يطلب بعلمه الدنيا ٥/ ٣٢ وقد عقب أبو عيسى على الحديث بقوله: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وإسحاق بن يحيى بن طلحة (أحد رواة الحديث) ليس بذلك القوى عندهم، تكلم فيه من قبل حفظه. (٣) ابن ماجه في مقدمة السنن ١/ ٩٣، ٩٦ وقد أفاد صاحب الزوائد: "أن حديثي ابن عمر وحذيفة ضعيفان لضعف بعض رواتهما وأن حديث جابر صحيح؛ فرجال إسناده ثقات على شرط مسلم، وقد رواه ابن حبان في صحيحه والحاكم مرفوعًا ومرسلًا" ا هـ وانظر مصباح الزجاجة ١/ ٨٢. (٤) سقطت من هـ، م. (٥) في هـ، م: "فقال" وفي أ: "ولتجادلوا … أو تصرفوا".