(٢) أخرجه مسلم في كتاب الزكاة: باب قبول الصدقة من الكسب الطيب ٢/ ٧٠٢ والبخاري في كتاب التوحيد: باب قول الله تعالى: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ}. ١٣/ ٤١٥ واللفظ لمسلم كما مضى ص ٢٧٤ هـ ٣، وفي ب: "ما تصدَّق واحد" وقد آثرنا لفظ مسلم. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٥/ ٢٤٦ - ٢٤٧ (المعارف) بسياقه مطولًا وذكر محققه الشيخ أحمد شاكر أن إسناده ضعيف، راجع تعليقه في هذا الموطن. (٤) رواه ابن حبان في صحيحه: صدقة التطوع: ذكر البيان بأن المال إذا لم يكن بطيب أخذ من حله لم يؤجر التصدق به عليه ٥/ ١٥١ - ١٥٢ من حديث دراج أبي السمح عن ابن حجيرة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من جمع مالًا حرامًا ثم تصدق به لم يكن له فيه أجر وكان إصره عليه".