وإسناده ضعيف جدًّا، ولم أجده باللفظ الذي ساقه ابن رجب، وهو عند الطبراني صحيحًا بلفظ " إن المومن خلق مفتنا توابا … " الحديث وانظر الصحيحة ٢٢٧٦. (٢) أخرجه البيهقي في الشعب والطبراني والعسكري عن عمر مرفوعًا: والمعنى أنه يخترق دينه بالذنب، ثم يرقعه بالتوبة! وقد أورده العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ٤/ ١٩ عن الطبراني والبيهقي في الشعب بإسناد ضعيف. راجع أيضا: المقاصد الحسنة ص ٤٣٩ وتمييز الطيب من الخبيث ص ١٧٥. والتيسير بشرح الجامع الصغير ٢/ ٤٥٣ ومجمع الزوائد ١٠/ ٢٠١. (٣) في المطبوعة: " فليستغفر الله وليتب فإنه لابد من أقوام من أن يعلموا .. ". (٤) في س: " قلوبهم ". (٥) متفق عليه من حديث أبي هريرة أخرجه البخاري في كتاب الاستئذان: باب زنا الجوارح دون الفرج ١١/ ٢٦ من حديث أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة: فزنا العين النظر، وزنا اللسان المنطق والنفس تتمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك كله ويكذبه ح ٦٢٤٣ وطرفه في ٢/ ٦٦ وأخرجه مسلم في القدر: باب قدر على ابن آدم حظه من الزنا وغيره ٤/ ٢٠٤٦ من وجهين بنحوه.