(٢) سورة الأنفال: ١. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٤٤٤ - ٦٤٥ (الحلبي) وأبو داود في السنن: ٣٥ - كتاب الأدب: ٥٨ - باب في إصلاح ذات البين ٥/ ٢١٨ ح ٤٩١٩ بنحوه وفيه: "وفساد ذات البين". والترمذي في السنن: ٣٨ - كتاب صفة القيامة: ٥٦ - باب حدثنا أبو يحيى ٤/ ٦٦٣ - ٦٦٤ ح ٢٥٠٩ وعقب عليه بقوله: هذا حديث صحيح ويروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين". (٤) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٤٥٩ (الحلبي) من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عن ابن خيثم، عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ألا أخبركم بخياركم؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: الذين إذا رؤوا ذكر الله تعالى ثم قال: ألا أخبركم بشراركم؟ المشاؤون بالنميمة المفسدون بين الأحبة، الباغون للبرآء العنت" وأخرجه عقبه من طريق علي بن عاصم، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم - به - بنحوه. وفي الحديث شهر وفيه ما فيه. وقد أورده الهيثمي ٨/ ٩٣ عن أحمد من حديث أسماء وعقب عليه لقوله: رواه أحمد وفيه شهر بن حوشب وقد وثقه غير واحد وبقية رجال أحد أسانيده رجال الصحيح. وفيه: الباغون للبرآء العيب". (٥) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٢٧٨ - ٢٧٩ (المعارف) ح ٢٨٦ بإسناد حسن كما ذكر محققه شاكر ورواه أبو يعلى في مسندد ١/ ١٧٤ - ١٧٥ ح ١٩٦.