(٢) ر: "وإن". (٣) الخرق: الجهل والحمق،: معنى قوله: "تصنع لأخرق" أي لجاهل بما يجب أن يعمله، ولم يكن في يديه صنعة يكتسب بها، النهاية ٢/ ٢٦. (٤) الحديث عند ابن حبان في الصحيح: كتاب البر والصلة والإحسان: ذكر الخصال التي يستوجب المرء بها الجنان من بارئه جل وعلا ١/ ٢٩٥ - ٢٩٦ من الإحسان وفيه بعض الاختلافات بألفاظ مقاربة. (٥) راجع ما رواه أحمد في المسند ٩/ ٢٥٢ (المعارف) بإسناد صحيح من حديث عبد الله بن عمرو قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: أربعون حسنة، أعلاها منيحة العنز، لا يعمل عبد أو قال رجل بخلة منها، رجاء ثوابها، أو تصديق موعودها؛ إلا أدخله الله بها الجنة". والحديث عند البخاري: كتاب الهبة: باب فضل المنيحة ٥/ ١٨٦ - ١٨٧ وفيه: "أربعون خصلة، أعلاهن منيحة العنز، ما من عامل يعمل: بخصلة منها رجاء ثوابها، وتصديق موعودها؛ إلا أدخله الله بها الجنة … الحديث. وعند أبي داود، في كتاب الزكاة: باب المنيحة ٢/ ١٧٥. (٦) سورة النساء: ١١٤.