(٢) سورة آل عمران: ١٨٨. (٣) "ا": "أوتوا" ولا يستقيم. (٤) رواه البخاري في: ٦٥ - كتاب التفسير: ١٦ - باب {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا} ٨/ ٢٣٣ ح ٤٥٦٨. ومسلم في: ٥٠ - كتاب صفات المنافقين وأحكامهم ٤/ ٢١٤٣ ح - (٢٧٧٨). (٥) "ا": "وفي الصحيحين أيضًا". (٦) البخاري في الموضع نفسه ح ٤٥٦٧. ومسلم في الموضع نفسه كذلك ح ٧ - (٢٧٧٧). (٧) رواه ابن حبان في صحيحه: كتاب الحظر والإباحة: ذكر الزجر عن أن يمكر المرء أخاه المسلم أو يخادعه في أسبابه ٧/ ٤٣٤ ح ٥٥٣٣. والطبراني في الكبير والصغير كما أورده الهيثمي عنه في المجمع ٤/ ٧٨ - ٧٩ وقال: ورجاله ثقات، وفي عاصم بن بهدلة كلام لسوء حفظه. لكن ذكر الشيخ الألباني - تعليقًا على هذا: أن المتقرر عند أهل العلم أنه حسن الحديث يحتج به لا سيما إذا وافق الثقات وأكد هذا بقوله المنذري في الترغيب ٣/ ٢٢: إسناده جيد، ورواه أبو داود في مراسيله عن الحسن مرسلًا مختصرًا: قال: "المكر والخديعة والخيانة في النار" وهذا الحديث المرسل في مراسيل أبي داود: كتاب البيوع ص ١٢٩ ح ٤. وفي الحلية ٤/ ١٨٨ - ١٨٩ من رواية أبي أحمد: محمد بن أحمد الجرجاني، في جماعة، عن الفضل بن الحباب =