(٢) في المجمع ٧/ ٢١٣ الأعمال بخواتيمها: ثلاثا. قال الهيثمي: له حديث في الصحيح في القدر غير هذا. رواه الطبراني في الأوسط وفيه حماد بن واقد الصفار وهو ضعيف. (٣) راجع مجمع الزوائد في الوطن المذكور. (٤) الشاذ والشاذة: الخارج والخارجة عن الجماعة، وأنث الكلمة على معنى النسمة، أو على تشبيه الخارج بشاذة الغنم ومعناه أنه لا يدع أحدًا، على طريق المبالغة، قال ابن الأعرابي: يقال فلان لا يدع شاذة ولا فاذة إذا كان شجاعًا لا يلقاه أحد إلا قتله. وهذا الرجل الذي كان لا يدع شاذة ولا فاذة يدعى قزمان وكان منافقًا، راجع ما أورده النووي في هذا عن الخطيب البغدادي والقاضي عياض وغيرهما في شرحه على مسلم ١/ ١٢٣. (٥) ذباب السيف طرفه، وفي "ب": "أنا أصاحبه" وما أثبتناه هو الموافق للصحيحين. (٦) القصة بسياقها في صحيح مسلم: كتاب الإيمان باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه ١/ ١٠٦ وعند البخاري في كتاب الرقاق: باب الأعمال بالخواتيم ١١/ ٣٣٠ من الفتح. وطرفاه ٢٨٩٨، ٤٢٠٢.