(٢) سورة القصص: ٨٣. (٣) القائل هو ابن كثير كما تبين. (٤) في س: "لا يأثم من أحب أن لا يفوقه الناس في الجمال" وفي م، هـ "أن يفوقه من الناس أحد". (٥) قال في النهاية ٢/ ٣٧٦: سفه الحق: أي جهله، وقيل جهل نفسه ولم يفكر فيها، وفي الكلام محذوف تقديره: إنما البغي فعل من سفه الحق، والسفه في الأصل: الخفة والطيش، وسفه فلان رأيه إذا كان مضطربًا لا استقامة به، والسفيه: الجاهل. (٦) عند أحمد: "وغمط" وعند الحاكم: "غمص" وكلاهما مروي وصحيح. قال في النهاية: ٣/ ٣٨٧: الغمط: الاستهانة والاستحقار، وهو مثل الغمص. (٧) الحديث أخرجه أحمد في المسند ٥/ ٢٣٤ و ٦/ ٦١ (المعارف) بإسناد منقطع كما ذكر محققه. وأخرجه الحاكم في المستدرك: كتاب اللباس: باب إن الله جميل يحب الجمال ٤/ ١٨١ - ١٨٢ وصححه على شرط الشيخين وأقره الذهبي.