وتتمة الحديث في مسند أحمد: قال: وما الجهاد؟ قال: "أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم" قال: فأي الجهاد أفضل، قال: "من عقر جواده، وأهريق دمه" قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ثم عملان هما أفضل الأعمال إلا من عمل بمثلهما: حجة مبرورة أو عمرة". (٢) ضعفه أحمد والبخاري والنسائي وابن معين والعقيلي وغيرهم توفي سنة ١٩٣، وقيل ٢٠٢ راجع ترجمته في تهذيب التهذيب ١/ ٤٠٥ - ٤٠٦. والضعفاء والمتروكين للنسائي ص ١٥٠ وقد ذكر أنه ليس بثقة، والضعفاء الكبير للعقيلي، ١/ ١١٣ - ١١٤ وفيه قول ابن المبارك عن ابن سويد: ارم به، وقول البخاري: أيوب … يتكلمون فيه، والتاريخ الكبير للبخاري ١/ ١/ ١١٧ وفيه قول البخاري إضافة - إلى ذلك، عن محمد بن إسحاق: غرق أيوب بن سويد في البحر سنة ثلاث وتسعين.