(٢) أي بعد أن عاد إلى المدينة، أي أنه عليه السلام صلى على الشهداء، ثم خطب الأحياء بعد أن عاد إليهم. (٣) م، ا: "فإن" وما أثبتناه هو الموافق لما في مسلم. (٤) م، ا: "وأني" وما أثبتناه هو الموافق لما في مسلم. (٥) م: "ولكن" وما أثبتناه هو الموافق لما في مسلم. (٦) م: "تتنافسوا" وما أثبتناه هو الموافق لما في مسلم. (٧) … "فتقتتلون" وهذا تحريف. (٨) م: "فكان" والتصويب من مسلم. (٩) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٤٩، ١٥٣ - ١٥٤ (الحلبي) من وجوه ثلاثة وفيها: "ولست أخاف عليكم أن تشركوا أو قال: تكفروا ولكن الدنيا أن تنافسوا فيها. (١٠) م: "عبد اللّه بن عمر" وهو تحريف. والحديث في مسند أحمد ١٠/ ١٠٧ - ١٠٨ و ١١/ ١٩٣ (المعارف) من حديث عبد اللّه بن عمرو بإسناد صحيح.