(١) م: "والطيبات لله" وهو مخالف لما في أ، والصحيحين. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه: ١٠ - كتاب الأذان: ١٤٨ - باب التشهد في الآخرة ٢/ ٣١١ ح ٨٣١ وأطرافه في أحاديث: ٨٣٥، ١٢٠٢، ٦٢٣٠، ٦٢٦٥، ٦٣٢٨، ٧٣٨١ وأخرجه مسلم في: ٤ - كتاب الصلاة: ١٦ - باب التشهد في الصلاة ١/ ٣٠١ - ٣٠٢ ح ٥٥ - (٤٠٢) وفي م: "ليتخير" وهو مخالف لما في الأصول. (٣) م: "مفاتح" وهو مخالف لما في الأصول. (٤) أخرجه أحمد بتمامه في المسند ٥/ ٣٣٦ (المعارف) ح ٣٨٧٧ وأطرافه في ٣٥٦٢، ٣٦٢٢، ٣٧٣٨. بإسناد صحيح كما ذكر محققه الشيخ أحمد شاكر. (٥) بعد هذا في "ا": وهذا آخر ما وقف عليه المصنف نفع الله به، وفسح في علمه، وأمتع بطول بقائه، علق ذلك لنفسه ولمن يشاء الله تعالى من بعده: العبد الفقير إلى الله تعالى، المقصر في شأنه، المعترف بذنبه. عبد القادر بن محمد بن علي الحجار الحنبلى مذهبًا المدني مولدًا؛ من خط مؤلفه. وكان فراغه منه ضحى يوم الثلاثاء خامس شهر جمادى الأولى من سنة تسعين وسبعمائة بالمدرسة الصدرية بدمشق المحروسة، نفع الله بذلك كاتبه وقارئه والسامع له ومن دعا لهم بالمغفرة. آمين والحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا [توثيق المؤلف]. قابلت: على هذا الكتاب من جمعي وتأليفي وهو شرح الأربعين النووية مع ما أضيف إليها: كاتبها الشيخ العالم القدوة لصالح العلامة بقية السلف: محيي الدين أبو محمد عبد القادر بن محمد بن علي بن الحجار المدني الحنبلي نفعه الله ونفع به وقابل بنسخته على أصلي وأصلي بيدي أنظر إليه. صحت على النسخة … العلّامة وأجزت له روايته عني مع رواية ما حرر من أصوله. يوم الثلاثاء ثاني عشر جمادى الأولى سنة تسعين وسبعمائة بدار الحديث السكرية بالقصاعين بدمشق المحروسة … وكتبه عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي عفا الله عنه، ورفق به، والحمد لله وحده وصلى الله على محمد عبده ورسوله النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.