راجع تهذيب التهذيب ٦/ ٣٩، ولب اللباب ص ١٨٤. (٢) في هـ، ا "بإنه لا إله إلا هو" وما أثبتناه موافق لما في سنن أبي داود. (٣) من سنن أبي داود والرافدة فاعلة من الرفد وهو الإعانة أي تعينه نفسه على أدائها. (٤) ليست في السنن. (٥) تمام الحديث في أبي داود: "ولا يعطي الهرمة ولا الدرنة (الجرباء) ولا المريضة ولا الشَّرَطَ (صغار المال وشراره) ولا اللئيمة (البخيلة باللبن) ولكن من وسط أموالكم. فإن الله لم يسألكم خيره، ولم يأمركم بشره". وما ذكر ابن رجب أنه آخر الحديث فهو عند البزار كما سيشير ابن رجب، وهذا هو الحديث الوحيد الذي رواه عبد الله بن معاوية الغاضري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما ذكر ابن حجر في التهذيب في الموضع السابق. وقد أخرجه أبو داود في كتاب الزكاة: باب زكاة السائمة ٢/ ٢٣٩ - ٢٤٠. (٦) م: "حيثما" وهو الموافق لما في المجمع وقد أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ٦٠ عن الطبراني في الأوسط والكبير ثم قال: تفرد به عثمان بن كثير ولم أر من ذكره بثقة ولا جرح. (٧) البخاري: إيمان: باب أمور الإيمان ١/ ٥١ وباب الحياء من الإيمان ١/ ٧٤. ومسلم في الإيمان: باب شعب الإيمان ١/ ٦٣. وفي ا: "الحياء من الإيمان".