ومسلم في كتاب الجنة وصفة نعيم أهلها: باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار ٤/ ٢١٩٧ - ٢١٩٨. وهو الحديث الوحيد الذي أخرجه مسلم لعياض المذكور -رضي الله عنه-. وأورده ابن كثير في التفسير ٣/ ٤٣٣ عنهما ثم قال: انفرد بإخراجه مسلم فرواه من طرق عن قتادة عن مطرف عن عياض. (٢) سورة النحل: ٧٨. (٣) سورة الضحى: ٧. (٤) سورة الشورى: ٥٢. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الجنائز: باب إذا أسلم الصبي فمات هل يصلى عليه ٣/ ١٧٢ وباب ما قيل في أولاد المشركين ٣/ ١٩١ - ١٩٤ وفي كتاب التفسير: سورة الروم: باب قوله تعالى {لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} ٨/ ٤١٦. وفي كتاب القدر: باب الله أعلم بما كانوا عاملين ١١/ ٤١٨ (من الفتح) وذلك من حديث أبي هريرة في المواضع المذكورة. وأخرجه مسلم في كتاب القدر: باب معنى كل مولود يولد على الفطرة، وحكم موت أطفال المشركين ٤/ ٢٠٤٧ - ٢٠٤٩. كلاهما من حديث أبي هريرة من طرق ووجوه عديدة.