وفيه: "وإبرار القسم أو المقسم … ونهانا عن خواتيم أو عن تختم بالذهب، وعن شرب بالفضة، وعن المياثر، وعن القسي، وعن لبس الحرير، والاستبرق والديباج". وأخرجه البخاري في كتاب الجنائز: باب الأمر باتباع الجنائز ٣/ ٨٧. وفي كتاب المظالم: باب نصر المظلوم ٥/ ٧٥ وفي كتاب النِّكاح: باب حق إجابة الوليمة والدعوة ٩/ ١٩٨ وفي كتاب الأشربة: باب آنية الفضة ١٠/ ٧٩ - ٨٠ وفي كتاب المرضى: باب وجوب عيادة المريض ١٠/ ٩٢ وفي كتاب اللباس باب لبس القسي ١٠/ ٢٤١ وباب الميثرة الحمراء ١٠/ ٢٥٢ وباب خواتيم الذهب ١٠/ ٢٥٩ و في كتاب الأدب: باب تشميت العاطس ١٠/ ٤٩٦ وفي كتاب الاستئذان: باب إفشاء السلام ١١/ ١٥ وفي كتاب النذور: باب قول الله تعالى: {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} ١١/ ٤٥٨ مختصرًا ومطولًا. (٢) عقب الرواية السابقة. وفي م: "وإرسناد الضال" وهو تحريف. (٣) ابن ماجه في كتاب الصدقات: باب إنظار المعسر ٢/ ٨٠٨ من طريق الأعمش، عن نقيع بن الحارث عن بريدة الأسلمي. وقد عقب صاحب الزوائد بقوله: في إِسناده نفيع بن الحارث الأعمى الكوفي، متفق على ضعفه. وهو عند أحمد في المسند ٥/ ٣٦٠ (الحلبي) من طريق عفان، عن عبد الوارث، عن محمد بن جحادة، عن سليمان بن بريدة، عن أبيه قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "من أَنظر معسرا فله بكل يوم مثله صدقة، قال: ثم سمعته يقول: "من أنظر معسرا فله بكل يوم مثلاه صدقة" قلت: سمعتك يا رسول الله! تقول: "من أنظر معسرا فله بكل يوم مثله صدقة، ثم سمعتك تقول: من أَنظر معسرا فله بكل يوم مثلاه صدقة" قال: "له بكل يوم مثله صدقة قبل أن يحل الدين، فإذا =