(٢) ب "سقفه" وفي أ: "اسقفه" وهو تحريف. (٣) م "ابن عائشة" وهو خطأ. (٤) ب "خير". (٥) سنن ابن ماجه كتاب المساجد والجماعات: باب تشييد المساجد ١/ ٢٤٤ وصحيح الجامع ٧٤٢١. (٦) في هـ، م: تشرفون أي ستعلونها ولفظ "أراكم" ليس في أ، وهو في السنن. (٧) سنن ابن ماجه في الموضع المذكور وذكر صاحب الزوائد في هذا أن إسناده ضعيف لضعيف أحد رواته وهو جبارة بن المغلس، متهم بالكذب ثم قال أخرجه أبو داود بسنده عن ابن عباس مرفوعًا بغير هذا السياق. (٨) أورده ابن كثير في البداية والنهاية ٣/ ٢١٥ باختلاف يسير عن البيهقي، من طريق أبي بكر بن أبي الدنيا عن الحسن بن حماد الضبي، عن عبد الرحيم بن سليمان، عن إسماعيل بن مسلم، عن الحسن، قال: لما بنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعانه عليه أصحابه وهو معهم يتناول اللبن حتى اغبر صدره، فقال: ابنوه عريشا … الحديث. ثم قال ابن كثير: وهذا مرسل.