وأطرافه في: ٢٤٠٩، ٢٥٥٤، ٢٥٥٨، ٢٧٥١، ٥١٨٨، ٥٢٠٠، ٧١٣٨. ومسلم في: ٢٣ - كتاب الإمارة: ٥ - باب فضيلة الإمام العادل ٣/ ١٤٥٩ - ١٤٦٠ ح ٢٠ - (١٨٢٩) وأوله ألا كلكم راع وقد أورده عقبه من وجوه عديدة عن ابن عمر. وأخرجه أحمد في المسند ٢/ ٥: ٥٤ - ٥٥، ١١١، ١٢١ (الحلبي) من حديث ابن عمر بنحوه مختصرًا ومطولًا. وفيه: فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته، والعبد راع … وهو مسئول، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول". والترمذي في جامعه: ٢٤ - كتاب الجهاد: ٢٧ - باب ما جاء في الإمام ٤/ ٢٠٨ ح ١٧٠٥ من حديث ابن عمر بنحوه، وعقب أبو عيسى لقوله: وفي الباب عن أبي هريرة وأنس وأبي موسى، وحديث أبي موسى غير محفوظ، وحديث أنس غير محفوظ، وحديث ابن عمر حديث حسن صحيح. وأبو داود في السنن: ١٤ - كتاب الخراج والإمارة والفيء: ١ - باب ما يلزم الإمام من حق الرعية ٣/ ٣٤٢ - ٣٤٣ ح ٢٩٢٨ من رواية عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن عبد الله بن دينار، عن عبد الله بن عمر بنحوه. وابن الجارود في المنتقى ص ٤٠٣ - ٤٠٤ ح ١٠٩٤. والبيهقي في السنن ٦/ ٢٨٧، ٧/ ٢٩١، ٨/ ١٦٠ وابن عبد البر في التمهيد ٢/ ٢٨٤. وانظر باقي تخريجه ووجوهه في الدر المنثور ٣/ ٦٨ - ٦٩ وإتحاف السادة المتقين ٦/ ٣٢٧ والموسوعة ٦/ ٤٥٣. (٢) صحيح مسلم: ٣٣ - كتاب الإمارة: ٥ - باب فضيلة الإمام العادل، وعقوبة الجائر والحث على الرفق بالرعية والنهي عن إدخال المشقة عليهم ٣/ ١٤٥٨ ح ١٨ - (١٨٢٧). وفي أ، م: "على" والتصويب من صحيح مسلم. (٣) أخرجه الترمذي في جامعه: ١٣ - كتاب الأحكام: ٤ - باب ما جاء في الإمام العادل ٣/ ٦١٧ ح ١٣٢٩ من رواية فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد قال .. فذكره وفيه: إن أحب الناس … وزاد في آخره: "وأبغض الناس إلى الله وأبعدهم منه مجلسًا إمام جائر". =