(٢) قال في النهاية: ٤/ ٢٦٨ اللكع عند العرب: العبد، ثم استعمل في الحمق والذم، يقال للرجل: لكع وللمرأة لكاع، وأكثر ما يقع في النداء، وهو اللئيم وقيل: الوسخ، وقيل: الصغير. اهـ. وهذا كناية عما سيشير إليه من إسناد الأمر إلى غير أهله. والحديث في الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان ٨/ ٢٥٥. (٣) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/ ٣٢٦ عن الطبراني في الأوسط وقال: رجاله وثقوا وفي بعضهم ضعف. (٤) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/ ٢٨٤ عن أحمد والطبراني في الأوسط وأبي يعلى وقال: فيه ابن إسحاق وهو مدلس، وفي إسناد الطبراني ابن لهيعة وهو لين. لكن أورده ابن حجر في الفتح ١٣/ ٨٤ عن أحمد وأبي يعلى والبزار، وقال وسنده جيد. (٥) بقيته عند أحمد: "ويتكلم فيها الرويبضة". قيل: وما الرويبضة؟ قال: "الفويسق يتكلم في أمر العامة" وقد رواه من وجهين في المسند ٣/ ٢٢٠.