(٢) أورده ابن كثير في التفسير ٤/ ٩٨ من طريق ابن أبي حاتم. عن أبي عبد الله الظهراني، عن حفص بن عمر العدني. عن الحكم بن أبان، عن عكرمة - دون تعقيب. وقوله: أرخص، هو من الرخصة. (٣) أورده ابن كثير في التفسير ٤/ ٩٨ عن الزهري قال: تلا عمر رضي الله عنه هذه الآية على المنبر، ثم قال: استقاموا والله لله بطاعته، ولم يروغوا روغان الثعالب ورواه ابن المبارك في الزهد في الموضع السابق. وإسناده منقطع بين الزهري وعمر راجع التهذيب ٧/ ٣٣٩. (٤) تفسير ابن كثير ٤/ ٩٩. (٥) تفسير ابن كثير في الموضع السابق. (٦) تفسير ابن كثير عقب الروايات السابقة. (٧) سورة الجاثية: ٢٣. (٨) وعن مالك فيما روي عنه من التفسير: "لا يهوى شيئًا إلا عبده" تفسير ابن كثير ٤/ ١٥٠.