(٢) في هـ، م: "ويبعثهم"، وما أثبتناه موافق لما في مسلم، ولما فى الأصول. (٣) مسلم فىِ الباب المذكور ٤/ ٢٢١٠ - ٢٢١١ ومعنى الحديث: أن الهلاك يقع في الدنيا على جميعهم، ولكنهم يبعثون مختلفين باختلاف نياتهم. (٤) مسند أحمد ٥/ ١٨٣ (الحلبي) بسياقه كاملا وأوله: "نضر الله امرءا سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره … الحديث". وفي م: "فرق الله شمله - في لفظ: "أمره" وما أثبتناه عن ب هو الموافق لما في السنن. (٥) في السنن: كتاب الزهد. باب العلم بالدنيا ٢/ ١٣٧٥ وذكر صاحب الزوائد أن إسناده صحيح ورجاله ثقات؛ وانظر مصباح الزجاجة ٢/ ٣٢١ والإتحاف ١٠/ ٨ وفيه أن إسناده جيد. (٦) في هـ،: "كانت". وما أثبتناه هو الموافق لما في المسند، وفي الزهد لابن أبي عاصم النبيل ص ٧٩: "من كانت نيته الدنيا فرق الله عليه أمره. ولم يأخذ منها إلا ما كتب له، ومن كانث نيته الآخرة جمع الله شمله … " الحديث وانظر باقي تخريجه في هامشه. (٧) ب: "نيته للآخرة … للدنيا". (٨) في، هـ، م: "سعيد" وهو تحريف.