(٢) مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة الاستغفار: باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء ٤/ ٢٠٧١ - ٢٠٧٣. والبخاري في كتاب الدعوات: باب فضل التهليل ١١/ ١٦٨ وانظر الفتح في هذا الموضع. وفي م: " مرات " وما أثبتناه عن الأصل هو الموافق لما في مسلم. (٣) الترمذي في كتاب الدعاء: باب ما جاء في فضل الذكر ٥/ ٤٥٨ وقال: حديث غريب وهو عند أحمد في المسند ٣/ ٧٥. (٤) في ش: لله. (٥) أورده المنذري في الترغيب والترهيب ٢/ ٢٢٩ من حديث جابر مرفوعًا: " ما عمل آدمي عملا أنجي له من العذاب من ذكر الله تعالى " قيل: " ولا الجهاد في سبيل الله؟ " قال: " ولا الجهاد في سبيل الله. إلا أن يضرب بسيفه حتى ينقطع ". وقال: رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح. وأورده قبله (٢/ ١١٨) عن مالك بن يخامر أن معاذ بن جبل قال لهم: إن آخر كلام فارقت عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن قلت: أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله ". وقال: رواه ابن أبي الدنيا والطبراني واللفظ له، والبزار؛ إلا أنه قال: " أخبرني بأفضل الأعمال وأقربها إنى الله " وابن حبان في صحيحه. وأخرج ابن ماجه في كتاب الأدب: باب فضل الذكر ٢/ ١٢٤٥ عن معاذ قوله: ما عمل امرؤ بعمل أنجى له من عذاب الله عز وجل، من ذكر الله. (٦) أورده المنذري في الترغيب والترهيب ٢/ ٢٣١ عن الطبراني من حديث أبي موسى وأفاد أن رواته حديثهم حسن.