(٢) رواه أحمد في المسند ٢/ ٢٤٦، ٤٦١، ٤٦٢، (الحلبي) من حديث أبي هريرة زاد في الموضع الأول: والعمرتان أو العمرة إلى العمرة يكفر ما بينهما، وفي الموضع الثاني والعمرتان تكفران ما بينهما من الذُّنوب ونصه في الموضع الأخير: "العمرة تكفر ما بينها وبين العمرة، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، وأخرجه البخاري في صحيحه: - ٢٦ كتاب العمرة ١ - باب العمرة. وجوب العمرة وفضلها ٣/ ٥٩٧ ح ١٧٧٣ ولفظه: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٣٢٥، ٣٣٤ (حلبي) من حديث محمد بن ثابت عن محمد بن المنكدر، عن جابر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. قالوا: يا نبي الله! ما الحج المبرور؟ قال: "إطعام الطعام، وافشاء السلام" وقد أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ٢٠٧ عن أحمد في هذين الموضعين وقال: فيه محمد بن ثابت: هو ضعيف. (٤) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ٢٠٧ عن الطبراني في الأوسط فقط وقال: إسناده حسن. (٥) المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق للخرائطي ح ٦٩. (٦) سورة المائدة: ٢.