ثم ساق رواية محمد بن إبراهيم عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض. (١) في المسند ٤/ ١٢٧ (الحلبي). وفي المطبوعة: "وروى عنه ابن عمرو عن أبي بلال … " وهو خطأ واضح. (٢) سقطت من المطبوعة. (٣) في المطبوعة: "بن أبي حبيب" بزيادة: "أبي" وهو خطأ، فهو ضمرة بن حبيب الزبيدي أبو عتبة الحمصي. روى عن شداد بن أوس، وأبي أمامة الباهلي، وعوف بن مالك، وعبد الرحمن بن عمرو السلمي. وروى عنه ابنه عتبة، ومعاوية بن صالح الحضرمي، وهلال بن يساف. وثقه ابن معين وابن حبان وابن سعد الدارمي. وقال أبو حاتم: لا بأس به، وقال العجلي: شامي تابعي. وتوفي سنة ١٣٠. وترجمته في تهذيب التهذيب ٤/ ٤٥٩/ ٤٦٠. (٤) أحمد في المسند ٤/ ١٢٦ وابن ماجه في مقدمة السنن ١/ ١٦. (٥) في المطبوعة: "تركتم" وهو مخالف لما في المسند والسنن. (٦) في النهاية ١/ ٧٥: "كالجمل الأنف" أي المأنوف، وهو الذي عقر الخشاش أنفه، فهو لا يمتنع على قائده للوجع الذي به، وقيل: الأنف الذلول. يقال: أنف البعير يأنف أنفا فهو أنف إذا اشتكى أنفه من الخشاش، =