ودون قوله: "فقام إليه رجل فقال: أين مدخلي" وفي كتاب مواقيت الصلاة وفضلها: باب وقت الظهر عند الزوال ٢/ ١٧ وأخرجه مسلم في كتاب الفضائل: باب توقيره - صلى الله عليه وسلم - وترك إكثار سؤاله عما لا ضرورة إليه أو لا يتعلق به تكليف، وما لا يقع، ونحو ذلك ٤/ ١٨٣١ - ١٨٣٥ من وجوه عديدة. (٢) الحديث في مسند أحمد ٤/ ٢٦٨، ٢٧٢ (الحلبي) وانظر الفتح الرباني ٢٤/ ١٦٩. وقد أورده الهيثمي في المجمع ٢/ ١٨٧ - ١٨٨ عن أحمد في هذا الموضع وقال: رجاله رجال الصحيح. (٣) في المطبوعة: "قال: ثم التاح" وهو تحريف والتصويب من البخاري ١١/ ٣٥١. (٤) أشاح: أي أظهر الحذر منها، قاله ابن حجر، وقال الخليل: أشاح بوجهه عن الشيء: نحاه عنه، وقال الفراء: المشيح: الحذر والجاد في الأمر، والمقبل في خطابه، فيصح أحد هذه المعاني أو كلها. أي حذر النار، كأنه ينظر إليها، أوجد على الوصية باتقائها، أو أقبل على أصحابه في خطابه بعد أن أعرض عن النار لما ذكرها. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الزكاة: باب اتقوا النار ولو بشق تمرة ٣/ ٢٢٠. وفى كتاب أحاديث الأنبياء: باب علامات النبوة ٦/ ٤٥١. وفي كتاب الأدب: باب طيب الكلام ١٠/ ٣٧٥. وفي كتاب الرقاق: باب من نوقش الحساب عذب ١١/ ٣٥١. وباب صفة الجنة والنار ١١/ ٣٧٣. وأخرجه مسلم في كتاب الزكاة: باب الحث على الصدقة ولو بشق تمرة أو كلمة طيبة وأنها حجاب من النار ٢/ ٧٠٤.