(٢) ليست في م. (٣) م: "من الكرب والغم". (٤) ليست في م. (٥) م: "عند ربكم" وما آثرناه هو الموافق لما في الأصول. (٦) بسياقه كاملًا أخرجه البخاري في: ٦٠ - كتاب أحاديث الأنبياء: ٣ - باب قول الله - عز وجل -: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ} ٦، ٣٧١ ح ٣٣٤٠ وطرفاه في ٣٣٦١، ٤٧١٢. وأخرجه مسلم في: ١ - كتاب الإيمان: ٨٤ - باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها ١، ١٨٤ - ١٨٦ ح ٣٢٧ - (١٩٤). كلاهما من حديث أبي هريرة. (٧) هذا هو لفظ البخاري ولفظ مسلم يحشر الناس وفي م: "تحشر الناس". (٨) م: "بعضهم بعضا" وما آثرناه هو الموافق لما في الصحيحين. (٩) أخرجه البخاري في صحيحه: ٨١ - كتاب الرقاق: ٤٥ - باب الحشر ١١، ٣٧٧ - ٣٧٨ ح ٦٥٢٧ وعنده: "أشد من أن يهمهم ذاك". ومسلم في صحيحه: ٥١ - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها ١٤ - باب فناء الدنيا ٤/ ٢١٩٤ ح ٥٦ - (٢٨٥٩). والغُرْل جمع أغرل وهو الذي لم يختن وبقيت معه غرلته وهي الجلدة التي تقطع في الختان؛ يحشرون كما خلقوا لا يضيفون إلى أبدانهم شيئًا، ولا يفقدون منها شيئًا، حتى الغرلة تكون معهم. (١٠) سورة المطففين: ٦. (١١) البخاري في: ٦٥ - كتاب التفسير: ٨٣ - سورة ويل للمطففين ٨/ ٦٩٦. ومسلم في: ٥١ - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها: ١٥ - باب صفة يوم القيامة ٤/ ٢١٩٥.