وانظره في أحاديث ١٦٠ - (١١٥١) - ١٦٥ - (. . .). (١) أشار إليها ابن حجر في الفتح ١١/ ٣٢٦ وفي ظ: "وفي رواية بعد قوله. . .". (٢) الذي في صحيح مسلم في: ٤٨ - كتاب الذكر والدعاء والتوبة: ٦ - باب فضل الذكر والدعاء والتقرب إلى الله تعالى ٤/ ٢٠٦٨ ح ٢٢ - (٢٦٨٧) من رواية الأعمش عن المعرور بن سويد، عن أبي ذر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يقول الله - عز وجل -: "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها أو أزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر ومن تقرب مني شبرًا تقربت منه ذراعًا، ومن تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة، ومن لقيني بقراب خطيئة لا يشرك بي شيئًا لقيته بمثلها مغفرة". وأورده برواية أخرى فيها "أو أزيد". بكسر الزاي وتفاوت ما بين النصين واضح في الجزء الذي أورده ابن رجب. (٣) رواه مسلم في صحيحه: ١ - كتاب الإيمان: ٧٤ - باب الإسراء برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى السماوات وفرض الصلوات ١/ ١٤٥ - ١٤٧ ح ٥٢٩ - (١٦٢) بسياقه مطولا والذي استشهد به ابن رجب هو جزؤه الأخير وله شاهد رواه مسلم في صحيحه أيضًا في: ١ - كتاب الإيمان: باب إذا همَّ العبد بحسنة كتبت، وإذا همَّ بسيئة لم تكتب ١/ ١١٨ ح ٢٠٦ - (١٣٠) لكن من رواية أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة، ومن هم بحسنة فعملها كتبت له عشرًا إلى سبعمائة ضعف، ومن هم بسيئة فلم يعملها لم تكتب، وإن عملها كتبت". (٤) هكذا هي في المسند؛ حيث إنها جزء حديث. (٥) م: "كتبت" وما أثبتناه عن الأصول هو الموافق لما في المسند.