(٢) مسلم: "الناس". (٣) مسلم: "أو شوكة أو عظما عن طريق الناس"، وأمر، وفي رواية: "أو أمر". (٤) هكذا في مسلم، "ا": "الثلاثمائة السلامى" والمعروف في المعرف بأل أن يضاف إلى المقرون بها أو تنكير الأول وتعريف الثاني، ولكن متى صحت الرواية فهي القياس، وفي م: "الثلاث المائة السلامى". (٥) مسلم: "فإنه يمشي يومئذ وقد … " وفي رواية: "فإنه يمسي". (٦) أخرجه مسلم في كتاب الزكاة: باب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف ٢/ ٦٩٧. (٧) في المطبوعة "الديلمي" وهو تحريف فهو أبو الأسود الديلي [بكسر المهملة وسكون التحتانية] ويقال الدؤلي [بدال مضمومة بعدها همز مفتوحة] البصري القاضي، اسمه ظالم بن عمرو بن سفيان … بن الديل، ويقال اسمه عمرو بن عثمان، ويقال: عثمان بن عمر. روى عن عمر ومعاذ وأبي ذر وغيرهم وروى عنه ابنه أبو حرب، وعبد الله بن بريدة ويحيى بن يعمر وغيرهم. ولي قضاء البصرة، وكان من كبار التابعين وثقاتهم، وهو واضع علم النحو، أسلم على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقاتل مع علي يوم الجمل وهلك في ولاية عبيد الله بن زياد وقيل في طاعون سنة ٦٩ هـ. (٨) في المطبوعة: "ويجزئ من ذلك ركعتا الضحى يركعهما" وما أثبتناه عن الأصل هو الموافق لما عند مسلم. والحديث في صحيح مسلم: كتاب صلاة المسافرين وقصرها: باب استحباب صلاة الضحى، وأن أقلها ركعتان، وأكملها ثمان ركعات، وأوسطها أربع ركعات أو ست، والحث على المحافظة عليها ٢/ ٤٩٩. (٩) أورده المنذري في الترغيب والترهيب ١/ ٤٦١ - ٤٦٢ و ٣، ٦١٨ عن أحمد وأبي داود وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما. وهو عند أحمد في المسند ٥/ ٣٥٤ (حلبي) من حديث زيد عن حسين، عن عبد الله بن بريدة عن أبيه بنحوه وفي ٥/ ٣٥٩ من وجه آخر بنحوه كذلك. (١٠) في كتاب الأدب: باب إماطة الأذى عن الطريق ٤/ ٤٨٩.