(٢) في هذا الحديث ص ٨٠٥. (٣) سورة السجدة: ١٦. (٤) أخرجه الترمذي في كتاب التفسير: باب "ومن سورة السجدة" ٥/ ٣٤٦ من حديث أنس بن مالك أن هذه الآية {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} نزلت في انتظار هذه الصلاة التي تدعى العتمة. أي صلاة العشاء، ومعنى تتجافى: ترتفع وتتباعد. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. والآيتان ١٦، ١٧ من سورة السجدة. (٥) راجع الترغيب والترهيب ١/ ٢٠٥ وتفسير ابن كثير ٣/ ٤٥٩: وقد ذكر أن حديث أنس في هذا أخرجه ابن جرير بإسناد جيد والحديث عند أبي داود في السنن ٢/ ٧٩. (٦) أورد ابن كثير في التفسير ٣/ ٤٦٠ عن البزار قوله: حدثنا عبد الله بن شبيب، حدثنا الوليد بن عطاء بن الأغر، حدثنا عبد الحميد بن سليمان، حدثني مصعب، عن زيد بن أسلم، عن أبيه قال: قال بلال: لما =