(٢) حيث كان من رواية أحمد بن يونس الذي قال: أخبرنا أبو بكر بن عياش: أراه قال: عن ابن عطاء … إلخ فكلمة أراه بمعنى أظنه وهذا ليس بيقين ولهذا قال ابن رجب ما قال. (٣) ضعفه أبو زرعة رالنسائي وقال أحمد: منكر الحديث وقال أبو حاتم: ليس بالمتين وهو ممن يكتب حديثه وقال أبو أحمد بن عدي: له أحاديث صالحة وهو ممن يكتب حديثه وعنده غرائب وخاصة إذا روى عنه أبو إسماعيل المؤدب وزمعة وأبو قرة وذكره ابن حبان في الثقات. راجع ترجمته في الضعفاء الكبير ٤/ ٤٤٥ - ٤٤٦، والكامل ٧/ ١٤٣ - ١٤٤، وتهذيب التهذيب ١١/ ٣٩٢ - ٣٩٣ والتقريب ٢/ ٣٧٦ والتاريخ الكبير ٤/ ٢ / ٣٩٨. (٤) م: "ولا إضرار". (٥) م: "الخزاعي" وهو تحريف. (٦) قال ابن حبان: روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا يحل ذكرها في الكتب ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. وقال الترمذي: قلت لمحمد: في حديث كثير بن عبد الله عن أبيه عن جده في الساعة التي ترجى في يوم الجمعة كيف هو؟ قال: هو حديث حسن إلا أن أحمد كان يحمل على كثير؛ يضعفه. توفي بين الخمسين ومائة إلى الستين. راجع ترجمته في الكامل ٦/ ٥٧ - ٦٣ وتهذيب التهذيب ٨/ ٤٢١ - ٤٢٣ والتاريخ ليحيى بن معين ٢/ ٤٣٤ ت ٦٠٧.