(٢) ا، ب: "إلا على المدعِي" فهذا الذي آثرناه هو الموافق للسياق ولما في ل باحتمال كبير وفي د، ظ: "لأن اليمين لا تكون إلا على المدعى عليه". (٣) م: "بشير بن بشارة" "خيثمة" وفيها تصحيف وتحريف. (٤) م: "بمائة" وكلا الروايتين صحيح وهذه هي رواية الكشميهني. (٥) رواية سعيد بن عبيد أخرجها البخاري في ٨٧ في كتاب الديات: ٢٣ - باب القسامة ١٢/ ٢٢٩ - ٢٣٠ ح ٦٨٩٨ عن بشير بن يسار زعم أن رجلًا من الأنصار يقال له سهل بن أبي حثمة أخبره أن نفرًا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها ووجدوا أحدهم قتيلا، وقالوا للذي وجد فيهم: قد قتلتم صاحبنا؟ قالوا: ما قتلنا ولا علمنا قاتلا، فانطقوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -! انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا؟ فقال: الكُبْرَ الكُبْرَ (راعوا السن ولا يتكلم الأصغر ومعكم من هو أكبر) فقال لهم: تأتون بالبينة على من قتله؟ قالوا: ما لنا بينة. قال: فيحلفون؟ قالوا: لا نرضى بأيمان اليهود فكره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يُطَلَّ دمه فوداه مائة من إبل الصدقة" وفي ا، د، ل، ظ: "يبطل دمه". (٦) في صحيحه: ٢٨ - كتاب القسامة: ١ - باب القسامة ٣/ ١٢٩٤ ح ٥.